أما آن لكومة الرماد المتراكم على قلبي أن تهب عليها رياح موسمية لطيفة فتحملها معها..
ويتنفس قلبي من جديد .. في هواء نقي خالٍ من الرماد والغبار..
بسعادة السجين الذي أطلق سراحة بعد مكوث 7 سنوات في سجن مليء بالغبار ودخان التبغ والرماد..
أحب أن أشكو.. أريد أن أبكي ... فذاك يخفف عني شيئا من الحزن...
لكني لا أريد ... يكفيكم حزنكم ببعدي وتغربي...
وشوقكم لعودتي المرجوة من الأسر...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق